الدعم القانوني

الزواج السري والزواج العرفي في احكام الشريعة الاسلامية

الزواج السري والزواج العرفي في احكام الشريعة الاسلامية

الزواج السري والزواج العرفي في احكام الشريعة الاسلامية

بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد :

فالزواج السِّرِّيُّ هو العقد الذي يتولاه الطرفان دون أن يحضره شهود، ودون أن يُعلَنَ ، وأجمعوا على أنه باطل لفقْده شرط الشهادة ؛ فإذا حضره شهودٌ، وأُطلقت حريتهما في الإخبار به لم يكن سِرًّا وكان صحيحًا شرعًا تترتب عليه أحكامه ، لأن التوصية بالكِتْمان تَسلب الشهادة رُوحَها والقَصْدَ منها، وهو الإعلان الذي يَضمن ثبوت الحقوق ويُزيل الريبة، ويَفصل بين الحلال والحرام .

أما الزواج العرفي فهو الزواج الذي لا يُكتب في الوثيقة الرسمية التي بيَد المأذون، وهو عقد قد استكمل الأركان والشروط المُعتبرة شرعًا في صحَّة العقد، إلا أن المصلحة اقتضت ضرورة التوثيق في الزواج حفظا للحقوق .

يقول الشيخ محمود شلتوت شيخ الأزهر الأسبق-رحمه الله-ردا على سؤال مماثل :

أما الزواج السِّرِّيُّ فهو نوع قديم من الزواج افترضه الفُقهاء، وبيَّنوا معناه، وتكلَّموا في حُكمه، وقد أجمعوا على أن منه العقد الذي يتولَّاه الطرفان دون أن يحضره شهود، ودون أن يُعلَنَ، ودون أن يُكتب في وثيقةٍ رسمية، ويعيش الزوجان في ظله مكتومًا، لا يَعرفه أحدٌ من الناس سواهما، وأجمعوا على أنه باطل لفقْده شرط الصحة، وهو الشهادة؛ فإذا حضره شهودٌ، وأُطلقت حريتهما في الإخبار به لم يكن سِرًّا، وكان صحيحًا شرعًا، تترتب عليه أحكامه.

الزواج السري والزواج العرفي في احكام الشريعة الاسلامية

أما إذا حضره الشهود وأُخذ عليهم العهْد بالكتمان، وعدم إشاعته والإخبار به، فقد اختلف الفقهاء في صِحَّتِهِ بعد أن أجمعوا على كَراهَته:

فرأتْ طائفة أن وُجود الشهود يُخرجه عن السرية؛ والشهادة وحدها تُحقِّق العلانية؛ وإذنْ فلا تأثير في صحة العقد للتوصية بالكتمانِ، ويرى الإمام مالك وطائفة من أن التوصية بالكِتْمان تَسلب الشهادة رُوحَها، والقَصْدَ منها، وهو الإعلان الذي يَضمن ثبوت الحقوق، ويُزيل الريبة، ويَفصل في الوقت نفسه بين الحلال والحرام ـ كما جاء في الحديث الصحيح ـ “فَصْلُ ما بيْنَ الحلال والحرامِ الدُّفُّ والصَّوْتُ”.

والشهادة التي تُحقق الإعلان المَقصود هي التي لم تقترن بالتوصية على الكتمان، ومُجرد العدد لا يُزيل السِّرِّيَّة؛ وكم من سِرٍّ بين أربعة وبين عشرة لا تزول سريته ما دام القوم قد تواصوا بها وبُني العقد عليها؛ ولعلَّ المجالس الخاصة التي يعرفها اليوم أرباب الفُجور المشترك من أوضح ما يدل على أن كثيرًا ما يكون بيْن أكثر من اثنينِ.

الزواج السري والزواج العرفي في احكام الشريعة الاسلامية

وإذا كان الزواج السريُّ بنوعيْه الذي لم يحضره شهود، أو حضروه مع التوصية بالكتمان دائرًا بين البطلان والكراهة، وأنه يَحمل السرية التي هي عنوان المُحرم كان جديرًا بالمسلم ـ الذي شأنُه أن يترك ما يُريب إلى ما لا يُريب ـ أن يمتنع عنه، ولا يقدم عليه، ولا يزجُّ بنفسِه في مداخله الضيِّقة التي لا تُحمد عاقبتُها.

زواجُ رُعْبٍ وقلَقٍ لا سَكَنٍ ورَحْمة:

إن الزواج الذي لا يُفارق صاحبه الاضطراب القلبي ـ والرُّعب والخوْف من الأهل والأقارب والناس إذا ظهر واشتهر ـ لا يُمكن أن يكون هو الزواج الشرعي الذي امْتَنَّ الله به على عباده، وجعله سَكَنًا ومودةً ورحمةً! لا يمكن أن يكون هو الزواج الذي يُكون الأُسَرَ، ويحفظ الأنساب، ويُنشئ علاقة المُصاهرة بين الناس! لا يُمكن أن يكون هو الزواج الذي رغَّبتْ فيه شريعةٌ، أساسُها ـ في العقائد والأخلاق والأعمال ـ الوضوحُ والعلانيةُ، ومُوافقة الظاهر للباطن؛ وإن الشهادة لم تُعتبر شرطًا في صحة الزواج إلا لأنها طريق في العادة لإعلانه وإشاعته بين الناس، وبها يعمُّ خبرُه، ويشتهر ويَستفيض؛ فإذا لم تكن الشهادة طريقًا لإعلانه كان اتِّخاذها مجردَ احتيالٍ بشهادة صورية على تحليل ما حرَّم الله! وكانت لا قيمةَ لها في نظر الشرع والدِّين.

الزواج السري والزواج العرفي في احكام الشريعة الاسلامية

وإذا كان شأن المؤمن أن يستبرئَ لدِينه وعِرْضه فإن الزواج السريَّ يُعرِّضه لريبة دينية، من جهة الإعراض عن الأحاديث الكثيرة المَرويَّة عن الرسول، القاضية بإعلان الزواج، ولريبة عِرْضِيَة يُحسُّها في قرارة نفسه حينما يتخيَّل أو يقدر ظهور الأمر بين الناس، ولا سبيل للتخلُّص من هاتينِ الريبتين ـ وهما من أقوى ما يُفسد على المؤمن إيمانه ـ إلا بمُكافحة الدواعي التي تُزَيِّنُ له هذا النوع من الزواج، وإنَّ هذه الدواعي ـ مهما بلغت قيمتها في نظره ـ لا قيمة لها أمام هاتينِ الريبتينِ. هذا ما يجب أن يعرفه الناس فيما يختصُّ بالزواج السريِّ.

الزواج السري والزواج العرفي في احكام الشريعة الاسلامية

الزواج العُرْفي:

أما الزواج العرفي فهو الزواج الذي لا يُكتب في الوثيقة الرسمية التي بيَد المأذون، وقد تصحبه توصيةُ الشهود بالكتمان؛ وبذلك يكون من زواج السِّرِّ الذي تكلمنا عنه، ورُبما لا تصحبه توصيةٌ بالكتمان، فيأخذ اسمه الخاص وهو الزواج العرفي، وقد يعلم به غير الشهود من الأهل والأقارب والجيران.

وهو عقد قد استكمل الأركان والشروط المُعتبرة شرعًا في صحَّة العقد، وبه تثبت جميع الحقوق مِن حَلِّ الاتصال، ومِن وُجوب النَّفَقَةِ على الرجل، ووُجوب الطاعة على المرأة، ونسَب الأولاد من الرجل؛ وهو العقْد الشَّرْعي الذي كان معهودًا عند المسلمين إلى عهد قريب. وقد كان الضمير الإيماني كافيًا عند الطرفينِ في الاعتراف به، وفي القيام بحُقوقه الشرعية على الوجه الذي يقضي به الشرع، ويتطلبه الإيمانُ.

الزواج السري والزواج العرفي في احكام الشريعة الاسلامية

السِّرُّ في اشتراط القانون توثيق عقد الزواج:

ظلَّ الأمر كذلك بين المسلمين من مبدأ التشريع إلى أن رَأَى أولياءُ الأمر أن ميزان الإيمان في كثير من القلوب قد خفَّ، وأن الضمير الإيماني في بعض الناس قد ذبُل، فوجد مَن يَدَّعِي الزوجية زُورًا، ويعتمد في إثباتها على شهادة شهودٍ هم من جنس المدعي، لا يتَّقون الله ولا يرعون الحقَّ؛ فما تشعر المرأة إلا وهي زوجة لمُزَوِّرٍ، أراد إلباسها قَهْرًا ثوب الزوجية وإخراجها من خِدْرها إلى بيته تحقيقًا لشهوته، أو كيْدًا لها ولأسرتها! كما وجد مَن أنكره تَخَلُّصًا من حقوق الزوجية، أو التماسًا للحرية في التزوُّج بمَن يشاء، ويعجز الطرف الآخر عن إثباته أمام القضاء؛ وبذلك لا تصل الزوجة إلى حقِّها في النفقة، لا يصل الزوج إلى حقه في الطاعة، وقد يضيع نسب الأولاد، ويلتصق بهم وبأُمِّهم العار فوق حِرمانهم حقوقهم فيما تركه الوالدان.

الزواج السري والزواج العرفي في احكام الشريعة الاسلامية

وقد رأَى المُشرِّع المصري ـ حفظًا للأُسَرِ، وصَوْنًا للحياة الزوجية، والأعراض من هذا التلاعُب ـ أن دعاوى الزوجية لا تُسمع إلا إذا كانت الزوجية ثابتةً بورقةٍ رسميةٍ؛ وبذلك التشريع صار الذين يُقدمون على الزواج العُرفي، ويَلْحقُهم شيءٌ من آثاره السيئة، هم وحدهم الذين يتحملون تبِعات ما يتعرضون له من هذه الآثار، كما يتحملون إثْم ضياع الأنساب للأولاد وحِرمانهم عند الإنكار، وهم وهم المسئولون عن تصرُّفاتهم أمام الله، وأمام الناس.

الزواج السري والزواج العرفي في احكام الشريعة الاسلامية

أما بعدُ : فهذا هو الزواج العرفي، وذاك هو الزواج السري؛ ولْيعلمِ الناس أنه لا سلطان عليهم في ترك هذين النوعين من الزواج، ولا وِقاية لهم من شرِّهما إلا الضمائر الحيَّة التي تتوخَّى أكمل ما شرع الله، وتزِن الأعمال بنتائجها، ولْيعلموا ـ أيضًا ـ أنه ليس في استطاعة قانون ما أن يَرُدَّهُمْ عمَّا يُؤذيهم ويُشهر بهم ما دامت القوانين بطبيعتها لا تتناول إلا ما ظهر واتَّصل بها، وهذا نوع من قانون الضمير وَكَلَ الله المؤمن إليه؛ ليَشعر بمكانته عنده، وأنه عنده ليس يُقاد بالزمام دائمًا؛ فلْيضعِ المؤمنُ نفسه حيثُ وَضَعَهُ اللهُ.
والله أعلم .

الشروط الواجب توافرها في الزواج العرفي

صيغة عقد زواج عرفي جاهزه 2022

هاتف محامي زواج عرفي شرعي  01129230200

رقم محامي زواج عرفي متخصص في تقديم المساعدات القانونية التي يحتاج إليها الشخص الذي يرغب في تسجيل عقد زواج عرفي، حيث أن ظاهرة الزواج العرفي أصبحت منتشرة بصورة كبيرة في الآونة الأخيرة، لذلك نحرص من خلال المقال على التعرف على صيغة عقد الزواج العرفي الصحيحة المكتملة الشروط، كما نحرص على توضيح الأماكن التي تقوم ببيع وثيقة الزواج العرفي الصحيحة.

اماكن بيع عقود الزواج العرفي

يضطر بعض الأشخاص إلى الزواج بعقد عرفي نظرًا؛ لوجود أسباب عديدة تمنعهم من الزواج الشرعي، لذلك نحرص على توضيح الأماكن التي يستطيع الشخص أن يحصل من خلالها على عقد زواج عرفي مطابق للشروط.

حيث يعد المكان الصحيح للحصول على عقد الزواج العرفي هو مكتب المحامي، لذلك نقدم رقم محامي زواج عرفي متخصص في كتابة عقود الزواج العرفية المطابقة للشروط لكي يكون هذا الزواج العرفي زواج صحيح وشرعي.

بالإضافة إلى أن عقد الزواج العرفي عند محامي يحتوي على كافة الأختام التي تجعل عقد الزواج صالح من الناحية القانونية، وبالتالي يمكن توثيق عقد الزواج العرفي.

مكاتب الزواج العرفي في القاهرة

يعد الزواج العرفي أحد أشكال الزواج الشرعية والمعروفة لدي الكثير من الأشخاص، لكن لابد أن يكون الزواج قد تم في المكان الصحيح، لذلك يعتبر أنسب مكان يمكن أن يتم فيه الزواج العرفي هو مكتب المحامي.

لذلك نقدم من خلال المقال رقم محامي زواج عرفي خبرة في كتابة عقود الزواج العرفي بصيغة قانونية وشرعية، حيث يقوم بكتابة العقود مع القدرة على توثيق العقد العرفي الذي يضم الأختام التي يضعها المحامي على العقد.

الزواج السري والزواج العرفي في احكام الشريعة الاسلامية

محامي لكتابة عقد زواج عرفي

نقدم رقم محامي زواج عرفي يقوم بكتابة عقود الزواج العرفي بالصيغة القانونية الصحيحة والتي تساعد على حفظ حقوق الزوجة، حيث أن الزواج العرفي يختلف عن الزواج الرسمي في أنه لا يتم توثيق نفقة في عقد الزواج ولا تمتلك الزوجة حق في الحصول على نفقة المتعة.

كما أنه لا يوجد مأذون للزواج العرفي حيث يقوم المحامي بتوثيق عقود الزواج العرفية، حيث يقوم في البداية بكتابة كافة شروط الزواج العرفي لكي يصبح هذا الزواج شرعي وصحيح والتي نذكرها في السطور التالية:

الشروط الواجب توافرها في الزواج العرفي

هناك العديد من الشروط التي يجب أن تتوافر في عقد الزواج العرفي لكي يكون زواجًا شرعيًا ألا وهي:

  • أولاً لابد كمن وجود شهود على عقد الزواج العرفي.
  • ثانيًا لابد أن يكون هناك مهر يقدم إلى الزوجة عند الزواج.
  • ثالثًا يجب أن تحتوي صيغة العقد على شرط قبول الزواج والرفض من قبل الزوجة.
  • ضرورة في أن يكون العقد يتضمن ختم محامي استئناف مسجل في النقابة.
  • كما يجب توثيق عقد الزواج لإثبات النسب في حالة الإنجاب.
  • الزواج السري والزواج العرفي في احكام الشريعة الاسلامية

صيغة عقد زواج عرفي جاهز

نحرص على تقديم المساعدة من خلال تقديم رقم محامي زواج عرفي يقدم شكل صيغة عقد الزواج العرفي القانونية الصحيحة وهي:

في يوم             الموافق             سنة              قام كلاً من :-

1- السيد /                         وجنسيته                       وديانته       والكائن في                       ويحمل بطاقة شخصية برقم

( طرف اول زوج )

2- السيدة /                    التي تقيم في                        وجنسيتها                و ديانتها           والتي تحمل بطاقة شخصية برقم

التابعة إلى السجل المدني                مسلسل رقم

( طرف ثاني زوجة )

حيث قام كل من الطرف الأول وهو الزوج والطرف الثاني الزوجة بإرادتهما بالاتفاق علي الاتي :-

الزواج السري والزواج العرفي في احكام الشريعة الاسلامية

اولاً :-

تم الاتفاق بين كلا الطرفان على أن يتم عقد قرانهما، حيث يقوم كلاً منهما بقبول الآخر زوجًا شرعيًا علي سنة الله ورسوله وعلي مذهب الامام ابي

حنيفة النعمان بناءً على هذا العقد والذي يكون بمثابة عقد زواج مستمر وغير مرهون بمدة وشامل لكافة الاثار القانونية والشرعية.

ثانيا :-

يقر الطرف الثاني وهي الزوجة في هذا بانها ليس لديها أي مشاكل أو موانع شرعية أو قانونية التي تمنعها أو تحرم عليها الزواج من الطرف الاول.

ثالثا :-

يقر الطرف الاول وهو الزوج بأنه ليس لديه موانع شرعية تمنعه من الزواج من الطرف الثاني في هذه الوثيقة وأنه ليس متزوج من أكثر من أربعة نساء وأن زوجته الطرف الثاني في هذه الوثيقة هي بمثابة زوجة شرعية له حسب الشريعة الاسلامية وطبقا للقانون.

رابعا :-

يقر الطرفان بأن ما يثمره هذا الزواج من أبناء بأن يتمتعوا بكافة الحقوق القانونية الشرعية المحددة لهم من نسب ونفقات وميراث وكافة الحقوق التي يمنحها لهم القانون.

خامسا :-

يتم نسب الابناء الذين يثمرهم هذا الزواج إلى الطرف الاول وفي حالة تعرض هذا الزواج للمشاكل يتحمل الطرف الأول كافة النفقات الخاصة بالأبناء المقررة عليه حسب القانون.

سادسا :-

يتحمل الطرف الاول كافة الالتزامات القانونية التي يتحملها الزوج بناءً على الشرع والقانون سواء كانت نفقة أو مأكل وملبس وسكن للزوجة ( الطرف الثاني ) وأبنائها منه بما يتناسب مع الحالة الاجتماعية للطرف الاول.

سابعا :-

تقوم الزوجة (الطرف الثاني) بتأدية كافة الحقوق الزوجية للطرف الأول وهو الزوج حسب ما يمنحه له الشرع والقانون.

ثامنا :-

اتفق الطرفان علي ان يكون المهر الذي يقدمه الزوج هو             جنيها المعجل منه مبلغ               فقط والذي تحصلت عليه الطرف الثاني الزوجة بموجب هذه الوثيقة والمؤخر             جنيها والذي يحل لها.

تاسعا :-

في حالة وجود رغبة من قبل الطرفان على فسخ عقد الزواج يتم الفسخ بناءً على رغبتهما وبموجب عقد آخر، أما في حالة وجود رغبة في فسخ العقد من قبل الطرف الأول فقط يقوم بدفع خمسة الاف جنيهًا للطرف الثاني، حيث يقوم بدفع هذا المبلغ على سبيل تعويض الطرف الثاني عن الأضرار التي يتعرض لها من وراء هذا القرار.

عاشرا :-

يتم تحرير نسختين من وثيقة الزواج هذه ويمنح لكلاً منهما نسخة، حيث يحق لكل طرف أن يستخدم النسخة الخاصة به عند وجود ضرورة لذلك.

شهود                                   الزوج                                      الزوجة

عقد زواج عرفي حلال

يحرص الكثير من الأشخاص على التعرف على ما إذا كان الزواج العرفي حلال أم حرام، لذلك نحرص على توضيح هذه المعلومة في النقاط التالية:

    • أولاً يعد الزواج العرفي شكل من أشكال الزواج الذي يتبعه بعض الأشخاص لظروف معينة.
    • كما أن الزواج العرفي حلال ولكن لابد من تنفيذ العديد من الشروط الخاصة بالزواج ومن أهمها الإشهار.
    • بالإضافة إلى أنه لابد أن يكون كل من الزوج والزوجة راشدين وبالغين السن القانوني للزواج.
  • أيضًا لابد أن يكون عقد الزواج العرفي مكتوب من قبل محامي متخصص.
  • لذلك نقدم رقم محامي زواج عرفي يستطيع توثيق عقود الزواج العرفية وخصوصًا في حالة وجود مشاكل.

محامي زواج عرفي

يلجأ الكثير من الشباب إلى الزواج العرفي نتيجة الضغوط وكثرة المتطلبات التي يتعرض لها في حالة الزواج

الرسمي، بالإضافة إلى ذلك فهناك العديد من السيدات اللاتي يرغبن في الزواج العرفي نتيجة الظروف التي

يتعرضون لها، 01129230200وهذا رقم محامي زواج عرفي بالقاهرة والجيزة.

لذلك يقومون بالبحث عن محامي لتوثيق العقد العرفي، الأمر الذي يجعلنا نقدم رقم محامي زواج عرفي خبرة في

توثيق العقود الزواج العرفية، بالإضافة إلى قدرته على حل كافة المشاكل الخاصة بإثبات النسب.

كما يستطيع توثيق العقود التي تتم بمعرفة مأذون زواج عرفي الإسكندرية، حيث يفضل أن يقوم المحامي بعمل كافة

الإجراءات القانونية التي يمكن أن تتبع في حالة الزواج العرفي للمحافظة على حق الزوجة.

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى