Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.
اخبار المحاكم

مذكره فى جنحه ضرب

مذكره فى جنحه ضرب

مذكرة

محكمة جنح مستأنف………………………

بدفاع=============== “متهم “

ضــــد

السيدة / ===============”مدعية بالحق المدنى “

النيـابة العامـــة “سلطة اتهام “

في الجنحة رقم……. لسنة ……جنح…………

والمحدد لنظرها جلسة ======

مذكره فى جنحه ضرب

يقول المولى عز وجل “بسم الله الرحمن الرحيم “

“وجاءوا آبائهم عشاء يبكون (16 ) قالوا با أبانا أنا ذهبنا نستبق وتركنا يوسف عند متاعنا فأكله الذئب وما أنت بمؤمن لنا ولو كنا صادقين (17) وجاءوا على قميصه بدم كذب قال بل سولت لكم أنفسكم امراً فصبراً جميل والله المستعان على ما تصفون (18)” ” صدق الله العظيم “

سورة يوسف الايات 18,17,16

الدفاع

(1)الدفع بعدم معقولية تصور الواقعة وفقاً للثابت بالأوراق واستحالة التصور

(2)الدفـــع بكــيدية الاتهـــام وتلفيقــه0

اولاً : الدفع بعدم معقولية تصور الواقعة وفقاً للثابت بالأوراق

واستحالة التصور

ورد في الأثر وفيما سطره أئمة التفسير “أن الله تعالى قد براء الذئب من دم نبى الله يوسف –عليه السلام –حين ظهر جلياً ثبوت أن قميصه المليء بالدماء لا يحمل أدنى اثر يدل على أن تمزيق قد حدث من جراء أنياب الذئب المتهم له وهو ما يتجافى مع التصور المنطقى للأمور وقد برء الله تعالى الذئب بالمعقول والا معقول 00000وهو سندنا فى براءة المتهمين في الجنحة الماثلة 0

أولاً : حيث أن الثابت أن المدعية بالحق المدني قد حررت المحضر الماثل مدعية خلاله قيام المتهم الأول بمشاركة والدته المسنة الثانية فى ضربها والاعتداء عليها وأحداث أصابتها بالصدر وهو ما حدي بها للتوجه لدايون القسم لتحرير محضرها وهناك ناظرها محرر المحضر واثبت ملحوظة فحواها عدم وجود ثمة إصابات ظاهرية .

000وهو ما يعنى الأتى

1- عدم وجود ثمة تمزق في ملابسها أو قطع يمكن من خلاله أن تصل يد المتهم وتحدث إصابتها المزعومة فى التقرير الطبي وهى عبارة عن مجرد خدوش في الصدر والرقبة

2- عدم أرتداءها ملابس مكشوفة يمكن أن يبصر محرر المحضر أصابتها من خلالها ويثبتها ضمن الأعتداء وبخاصة وان الخدوش لا تحدث سوى بأظافر اليد وهى جزء ضعيف من اليد – وليست كالسكين او غيره من الأوات الحادة – 00000فكيف يستقيم في العقل والمنطق السليم أن تصل تلك الخدوش إلى صدر المجني عليها المدعية بالحق المدني دون أن يكون هناك تمزق في ملابسها وبخاصة وان المناظرة لم تظهر هذا الجزء من جسدها أو وجود قطع بالملابس فهل يسوغ أن تكون أظافر المتهم من القوه والمتانة والحدة بحيث تخدش صدر المدعية من خلال ملابسها فى حادثه نسبتها إليه في 6/3/2008 حيث لا زال الجو شتاء والمؤكد والأكيد أن ملابس المدعية بالحق المدني ثقيلة في ذلك الوقت وهو ما يؤكد افتعالها هذه الإصابة الضعيفــة في نفســها بقدر ما يؤازر ادعاءاتها 0

ثانياً : يضاف إلى ذلك أدعاءها بارتكاب الواقعة أمام جميع الجيران دون ان تؤازر ذلك بأشهــاد ثمة شخــص منهم على تلك الواقعة التى تدعى حدوثها أمامهم0

ثالثاُ : فضلاً عن عدم تصور إن يقتصر اعتداء شاب في مثل سن المتهم على قيامه بخدش المدعية بالحق المدني بأظافره حال قيام والدته المسنة والمريضة بالإمساك بها وتقييدها له ليفعل ما يحلو له من ضرب وسب و بالرغم من ذلك تدعونا المدعية بالحق المدني لكي نلغى عقولنا ونتهم صوابنا باستطاعة السيدة العجوز( المريضة وفقاً للتقارير الطبية ) السيطرة عليها وتقييدها بمفردها فى حين يقتصر أعتداء نجلها وهو شاب صغير بها على مجرد خــدوش وهو ما يؤكـــد عدم معقولية التصور ويظهر الكيدية والتلفيق0

ثانياً :-

كيدية الاتهام وتلفيقه:-

الحق الذي لا مرية فيه ولا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ان المدعية بالحق المدني مخلب قط مسخر فى يد زوجها وأسرته للانتقام من والد المتهم الأول و زوج المتهمة الثانية ” لكونه قد تصدى للمحافظة على حقوق نجله شقيقته / هند صلاح الدين لبيب وإيواءها بعد أن طردها زوجها المدعو/ عادل محمد عطية- قريب المدعية بالحق المدنى ( شقيق زوجها / وليد محمد – الوارد ذكره فى التقرير الطبى) – من منزل الزوجية وقد أقيمت العديد من الدعاوى أمام محكمة الأسرة قبله و كذ استحصل على حكم فى جنحة تبديد منقولات و من ثم فقد أضمروا حقداً دفيناً لوالد المتهم الأول وسعوا للنيل منه وإيذائه فى أسرته ومن ثم فأنهم يتخذون جميع الوسائل الكيدية لمحاولة النيل من تلك الأسرة ودفعهم للتنازل عن حقوق ابنتهم اليتيمة بالزج بهم في مثل هذه المحاضر الكيدية 0

ومن ثم فانه يتعين التصدي لتلك المحاولات الظالمة 0

لا سيما وان شخص المجني عليها ذاتها محل شك اذ أن الثابت بالمحضر وبالتقرير الطبي عدم وجود تحقيق شخصه لها ومن ثم فأن الاتهام بكامله محل شك ويتعين القضاء ببراءة المتهمين منه 0

بناء عليه

نلتمس براءة المتهمين مما نسب إليهم 0

وكيل المتهم

المحامى

مذكره فى جنحه ضرب

كيفية قراءة التقرير الطبى فى جنح الضرب؟..الخبراء يحددون 6 ملاحظات عند كتابة التقرير تكون السبب فى البراءة أو الإدانة..6 دفوع فى الجنحة تبدأ بـ”التراخى فى الإبلاغ”..وننشر نموذج مذكرة جنحة ضرب

مسألة التقارير الطبية فى القضايا من الأمور التى تحتاج إلى شرح وتفسير وكتابة بطريقة فنية دقيقة يستطيع من خلالها الخبير بشكل دقيق طبقاَ لطلب السلطة القضائية أو من يمثلها، وتتعلق بأسباب حادث ما، فتبين نتائجه وظروفه، وهو فى الحقيقة يُعد بمثابة شهادة طبية مدونة والغاية منه جلاء الحقيقة المتنازع عليها وهو كبير الأهمية كونه المستند الرئيسى فى إصدار الأحكام القضائية، ولأنه يعتبر وثيقة رسمية من وثائق الدعوى.

المشرع لم يترك عملية كتابة التقرير الشرعى أو الطبى دون معايير وضوابط تحكمه، خاصة أن هناك وجهاَ آخر لم يعرفه الكثيرون لهذه التقارير تتسبب فى حبس العديد من الأشخاص خاصة أن المحاكم تنظر يوميا طبقا لآخر الإحصائيات ما يقرب من ‏400‏ حالة ضرب أو تعد فى الجلسة الواحدة، ويرجع ذلك نتيجة سهولة الحصول على مثل هذه التقارير الطبية المضروبة‏.‏

إشكالية كيفية قراءة التقرير الطبى فى جنح الضرب؟ والدفوع فى جنحة الضرب مع ذكر النقاط الهامة فيها ؟ فى الوقت الذى يعتبر فيه التقرير الطبى – وفقا للخبراء –  لا يعتبر دليل على ارتكاب الواقعة وإنما قرينة على حدوث واقعة ضرب بمعنى أنه سبب فى تحريك جنحة الضرب وليس دليل لها –

فى البداية – يجب أن نتأكد من 6 أمور عند قراءة التقرير الطبى كالتالى:

1-تاريخ تحرير المحضر.

2-تاريخ تحرير التقرير الطبى.

3-التأكد تماما من صدر المحضر “الديباجة الأولية” هل محرر المحضر أخذ أقوال المجنى عليه ثم قام بعمل “ملحوظة” مفادها تم تحويل المجنى عليه صحبة الحرس من عدمه مهمة جدا.

4- ملاحظة الإصابات الموجودة بالتقرير الطبى ومطابقتها بالأداة المستخدمة والتى ذكرها المجنى عليه عندما سأله محرر المحضر ما هى إصابتك ومن محدثها وبأى شىء أحدثها لتطبيق الدفع بالتناقض بين الدليل الفنى والدليل القولي.

5-هل هناك سابقة محاضر حررت للمجنى عليه من والدتك أو من الغير من عدمه لتطبيق الدفع بكيدية الاتهام وتلفيقه.

6-التأكد من رد المجنى عليه عندما سألت بالمحضر متى حدث ذلك بالتاريخ والوقت لتطبيق الدفع الخاص بالتراخى فى الإبلاغ.

الدفاع فى جنحة الضرب يكون كالتالى:

-ساعة وتاريخ تحرير المحضر ومقارنته بساعة حدوث الواقعة وتاريخها للوقوف على التراخى فى الإبلاغ، مثال ذلك لو أن المحضر فتح الساعة 10 مساء، والشاكية قالت أن الواقعة دى حدثت الساعة 5 مساء نفس اليوم .

-هنا يكون السؤال لماذا تراخت فى الإبلاغ كل هذا الوقت؟

كيفية حدوث الواقعة وأسلوب الضرب والأداة المستخدمة وعدد من تعدوا على المجنى عليه “المشكو فى حقهم” ونقارن ذلك بالإصابات التى وردت فى التقرير الطبى، مثال الشاكى قال: “أن الذى تعدى عليا مثلا (رجب وعبده و زيد) وضربونى بأيديهم”.

مذكره فى جنحه ضرب

-التقرير الطبى الخاص بالمتهم جاءت الإصابات فيه “سحجات مثلا أو كدمة”.

هذا يسمى تناقض بين الدليل القولى والدليل الفنى، لأن المنطق يقول لو 3 أشخاص تعدوا على شخص فبدلاَ من ذهابه هو بشخصه القسم فإن رجال الأمن هم من سيذهبوا له، فإذا كان هناك محاضر أو خلافات سابقة على تحرير المحضر أو قضايا متداولة كل ذلك من شأنه إثبات الكيدية .

-غالبا عند افتتاح المحضر تجد أن الشاكية لا تحمل تحقيق شخصية والسؤال هنا ما فائدة حملها تحقيق شخصية من عدمه؟

ذلك يشكك فى أنه من الممكن اصطناع التقرير الطبى مثلا، لأن التى حررت المحضر بدون إثبات شخصية، وذلك لأن من أين نتأكد أن التى ذهبت لتوقيع الكشف الطبى هى بنفسها فمن الممكن أن شخص أخر هو من ذهب، وذلك يولد الشك والقاعدة تقول ” الشك يفسر لصالح المتهم”.

والمناظرة هى قيام محرر المحضر بإثبات إصابات المجنى عليه ويذكر ما عاينه بعينيه من إصابات ظاهرة أن وجدت بالمجنى عليه، فهناك إصابات يصعب معاينتها، لأنها فى أماكن غير ظاهرة وقد تمس عورة الشاكى كما الإصابات التى ترد فى المجنى عليه متى كان سيدة مثلا.

مذكره فى جنحه ضرب

– من أين نتأكد أن من وقع على المحضر هو من تم الكشف عليه فى التقرير الطبى ؟

ملحوظة: ما ذكرناه هنا أكيد ليس كل الثغرات إنما أعطيت أمثله وليس على سبيل الحصر وكل قضية لها ظروفها.

الدفوع

1-الدفوع الموضوعية : 2 ـ الدفوع الشكلية :

 1ـ التراخى فى الإبلاغ.

2ـ تناقض الدليل القولى مع الدليل الفنى.

 3 ـ كيدية الاتهام.

 4 ـ اصطناع التقرير الطبى.

 5ـ خلو المحضر من المناظرة.

6 ـ عدم حمل المجنى عليه إثبات شخصية.

نموذج مذكرة جنحة ضرب

السيد / “……”  صفته : “متهم”

ضـد

فى الجنحة

رقم…. لسنة… جنح… المحدد لنظرها جلسة / …./ ..

واقعات الدعوى

تخلص واقعات الدعوى على النحو الثابت بالأوراق قيام المدعو/ “…” بتحرير المحضر الماثل على زعم من القول أن المتهم المدعو / “…” قام بالتعدى عليه بالضرب وإحداث إصابته المزعومة لخلافات على الجيرة بينهما.

ـ ونجد المحضر المزعوم قد خلا تماماً ما يفيد وجود آية إصابة ظاهرة تمكن محرر المحضر من مناظرتها، ونجد أن المحضر قد حرر فى تمام العاشرة مساء يوم 12/سبتمبر/2019، وبسؤال المجنى عليه قرر أن هناك مشاجرة كلامية قام على أثرها المتهم بإحداث إصابة المجنى عليه المزعومة، وقرر أنها حدثت فى غضون الساعة 7 مساء نفس اليوم، بينما المحضر حرر فى العاشرة مساءاً.

مذكره فى جنحه ضرب

الدفاع

أولاً: بالتراخى فى الإبلاغ :

ـ الثابت بالأوراق أن المجنى عليه قرر فى صدر محضره بسؤاله عن وقت حدوث الواقعة على حد قوله أقر بأنها حدثت فى غضون 7 مساء نفس يوم تحرير المحضر، بينما حرر المحضر الساعة 10 مساءاً، ثلاث ساعات ليست بالقليل وخاصة عدم ثبوت أى إصابات ظاهرة على المبلغ، وأن لم يرتب القانون جزاءاً على التراخى فى الإبلاغ وإنما بالقطع يؤدى التراخى فى الإبلاغ إلى وهانة الدليل وفقده لقيمته وأثره القانونى فى الإثبات وبالتالى يوهن الدليل المستمد منه، ويؤدى بالضرورة إلى الشك والشك كقاعدة أساسية يفسر لصالح المتهم.

أجاب: اليوم الساعة السابعة مساءًا.

أى أن التراخى هنا واضح خاصةً وأنه لا يعقل أن يظل المجنى عليه جريحاً ينزف طوال الثلاثة ساعات، ورغم أن المسافة بين قسم الشرطة، ومكان الواقعة لا تتجاوز خمسة دقائق سيراً على الأقدام، فهذا التراخى إن دل فإنما يدل على التشكيك فى صدق رواية المجنى عليه.

ثانياً: ندفع بخلو الأوراق من المناظرة ومن الإصابات المدعى بها

بسؤال المجنى عليه عند استجوابه بمحضر جمع الاستدلالات بالسطر رقم 7 صـ2 بالمحضر:

س : هل بك إصابات ومن محدثها وبأى شئ أحدثها ؟

أجاب المجنى عليه :

جـ ـ أيوه والذى أحدثها المدعو/ …….” المتهم” ـ وأحدثها بمطواة كانت معه.

ـ ولم يذكر أنه به ثمة إصابة واحدة .

وخلا المحضر من مناظرة السيد محرر المحضر.

ثالثاً : ندفع باصطناع الدليل الفنى وما جاء به من إصابات :

ـ وحيث أن التقارير الطبية وإن صحت فإنها لا ترقى إلى أن تكون دليل اتهام وكذلك لا ترقى أن تكون دليل إصابة، خاصةً وأن لا يخفى على عدلكم أن عدم وجود الإصابات ومناظرتها بمحضر الشرطة ثم يجيء بعدها المجنى عليه بتقرير طبى ثابت به إصابات، ذلك إن دل فإنه يدل على أن تلك الإصابات مصطنعة أو التقرير مصطنع، ولنا هنا سؤال من أين جاءت تلك الإصابات خاصةً وأنها لم تكن موجودة أثناء تحرير المحضر ولم يتم مناظرتها من قبل محرر المحضر خاصةً وأن الإصابة جاءت بالزاوية اليسرى للشفتين وهو مكان ظاهر وواضح يسهل مناظرته ، فكيف لم يناظرها السيد محرر المحضر.

رابعاً : تناقض الدليل القولى مع الدليل الفنى :

ـ بسؤال المجنى عليه فى صدر المحضر س : بآى شئ حدثت إصابتك ؟

أجاب ج : بمطواة كانت معه.

ـ وجاء بالتقرير الطبى “جرح سطحى باللسان، وجرح بالجهة اليسرى للشفتين”.

ـ وجاء بالمحضر “لم يثبت مناظرة المجنى عليه وإصابته ، رغم إنها فى مكان ظاهر بالوجه حسبما يدعى”.

ـ نخلص من ذلك أن هناك تناقض بين ما قرره المتهم بأقواله وبين خلو المحضر من مناظرة آية إصابات بوجه المجنى عليه، بينما جاء التقرير الطبى بإصابات لا نعلم من أين جاء بها، ولم تكن موجودة وقت تحرير المحضر وتحويل المجنى إلى المستشفى.

خامساً: عدم معقولية تصور الواقعة :

سادساً: كيدية الاتهام وتلفيقه :

حيث جاء بأقوال المجنى عليه وقرر أن المشاجرة حدثت على أثر خلافات بسبب الجيرة قام المتهم بالتعدى عليه، ولم يظهر بالمحضر آية إصابات على حد زعمه أو مناظرة تمت من المستجوب محرر المحضر، الأمر الذى يقطع بلا شك فى تصور حدوث الواقعة أساساً، الأمر الذى يعنى وبلا شك أن المجنى عليه أراد الكيد بالمتهم وقام بتلفيق تلك الإصابات بعد استجوابه وخاصة أنه تراخى فى الإبلاغ ويؤكد ذلك أيضاً وجود خلافات بينهم فليس بمستبعد أن يقوم المجنى عليه بتلفيق الاتهام.

كل ذلك لا يتفق مع منطق الأمور الصحيحة ولا يتصور عقلاً أو منطقاً.

الطلبات

يلتمس الدفاع عن المتهم البراءة .

وكيل المتهم

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى